--------------------------------------------------------------------------------
تم تقديم تيري هنري كلاعب جديد في صفوف برشلونة منذ عامين يوم الخميس بعد التوصل إلى اتفاق ينتقل بموجبه من الأرسنال إلى البارسا كي يكون أحد مفاتيح البطولات في الكامب نو.
ذهب 30 ألف مشجع لمشاهدة وصول الفرنسي الدولي لملعب البلوجرانا مرتدين قميص الفريق, حيث مثل التحاق هنري بالنادي الكتالوني آمال كثيرة حول مستقبل برشلونة في المواسم الأخيرة ومن الممكن أن يقارن هذا اليوم بيوم التعاقد مع رونالدينهو , وبعد عامين من الحدث أظهر اللاعب أنه لم يفقد سحره بعد موسم أول احتاجه للتأقلم.
الموسم الأول
لم يكن الموسم الأول لهنري مع البارسا سهلاً وأخذ وقته للتأقلم مع أجواء كثيرة تختلف عما كان يحيط به في أرسنال تحت قيادة مواطنه أرسين فينجر, إضافة إلى عودته من الإصابة مما أثر على أدائه, لكنه ظل قريباً من
المرمى حيث أحرز 19 هدف في 47 مباراة رسمية وأصبح هداف الفريق ب12 هدف في الدوري و3 في دوري الأبطال و4 في كأس الملك ليظهر مقدرة كبيرة.
الفوز بدوري الأبطال
بلا شك كان الموسم المنقضي 2009-2010 خطوة كبيرة لكل لاعب في الفريق وهنري على وجه الخصوص حيث ساعد النجم الفرنسي البارسا في الفوز بثلاثية غير مسبوقة.
وليس سراً أن الفوز بدوري الأبطال الأوروبي كان حلم من أحلام هنري ليفوز البارسا بسلسلة فريدة من الألقاب, كي يكون ضوء مضيء للفريق خلال رحلته للوصول إلى روما, حيث أحرز 5 أهداف في تسع مباريات واحتفل مع زملائه عقب الفوز على مانشستر يونايتد.
ثالث أكبر الهدافين
قدم هنري في 2009-2010 واحد من أروع مواسمه بتكوينه ثلاثي رائع مع ليونيل ميسي وصامويل إيتو ليصبحوا أكبر ثلاثي تهديفي في تاريخ أوروبا بإحرازهم 97 هدف منها 25 للهداف الفرنسي ليكون ثالث أكبر هدافي الفريق, إلا أنه لن ينسى هدفيه في مرمى ريال مدريد في سنتياجو بيرنابيو.
تم تقديم تيري هنري كلاعب جديد في صفوف برشلونة منذ عامين يوم الخميس بعد التوصل إلى اتفاق ينتقل بموجبه من الأرسنال إلى البارسا كي يكون أحد مفاتيح البطولات في الكامب نو.
ذهب 30 ألف مشجع لمشاهدة وصول الفرنسي الدولي لملعب البلوجرانا مرتدين قميص الفريق, حيث مثل التحاق هنري بالنادي الكتالوني آمال كثيرة حول مستقبل برشلونة في المواسم الأخيرة ومن الممكن أن يقارن هذا اليوم بيوم التعاقد مع رونالدينهو , وبعد عامين من الحدث أظهر اللاعب أنه لم يفقد سحره بعد موسم أول احتاجه للتأقلم.
الموسم الأول
لم يكن الموسم الأول لهنري مع البارسا سهلاً وأخذ وقته للتأقلم مع أجواء كثيرة تختلف عما كان يحيط به في أرسنال تحت قيادة مواطنه أرسين فينجر, إضافة إلى عودته من الإصابة مما أثر على أدائه, لكنه ظل قريباً من
المرمى حيث أحرز 19 هدف في 47 مباراة رسمية وأصبح هداف الفريق ب12 هدف في الدوري و3 في دوري الأبطال و4 في كأس الملك ليظهر مقدرة كبيرة.
الفوز بدوري الأبطال
بلا شك كان الموسم المنقضي 2009-2010 خطوة كبيرة لكل لاعب في الفريق وهنري على وجه الخصوص حيث ساعد النجم الفرنسي البارسا في الفوز بثلاثية غير مسبوقة.
وليس سراً أن الفوز بدوري الأبطال الأوروبي كان حلم من أحلام هنري ليفوز البارسا بسلسلة فريدة من الألقاب, كي يكون ضوء مضيء للفريق خلال رحلته للوصول إلى روما, حيث أحرز 5 أهداف في تسع مباريات واحتفل مع زملائه عقب الفوز على مانشستر يونايتد.
ثالث أكبر الهدافين
قدم هنري في 2009-2010 واحد من أروع مواسمه بتكوينه ثلاثي رائع مع ليونيل ميسي وصامويل إيتو ليصبحوا أكبر ثلاثي تهديفي في تاريخ أوروبا بإحرازهم 97 هدف منها 25 للهداف الفرنسي ليكون ثالث أكبر هدافي الفريق, إلا أنه لن ينسى هدفيه في مرمى ريال مدريد في سنتياجو بيرنابيو.